- تحديد آثار المشكلة وأضرارها الحقيقية الملموسة القابلة للقياس والتعبير عنها بأرقام مدعومة قدر الامكان بالحقائق والوقائع والدراسات والتقارير
- إعطاء تحليل/تقييم أولي لأسباب المشكلة انتقالا من الأعراض الملموسة وصولا إلى الأسباب الحقيقية للمشكلة. ولا يشترط هنا أن يكون هذا التحليل/التقييم صحيحا 100% أو دقيقا 100% فإنما هذه محاولة أولية يمكن البناء عليها وتطويرها
- إقتراح حلول عملية وواقعية وقابلة للتنفيذ تتناول أصول المشكلة وجذورها وأسبابها الحقيقية بناء على التحليل/ التقييم الموضوعي في الخطوة 3 أعلاه
محاولة شخصية متواضعة للفكر التجديدى الابداعي الهادف لمصلحة البشرية ضمن رؤية استشرافية للمستقبل من خلال الموروث المعرفي التراكمي عبر الأجيال السابقة، مع لمسات إضافية وومضات فكرية مما تجود به القريحة ومما يفتح الله علينا به في الأيام القادمة. ولأن الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أولى بها، فقد فتحت صفحات إضافية في هذه المدونة لمن ارتأيت فيهم لمسات شخصية واضحة في تجديد الفكر في العصر الحديث
الأحد، 17 يونيو 2012
أربع خطوات للانتقال من التفكير السلبي إلى الإيجابي في التعامل مع المشاكل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق