محاولة شخصية متواضعة للفكر التجديدى الابداعي الهادف لمصلحة البشرية ضمن رؤية استشرافية للمستقبل من خلال الموروث المعرفي التراكمي عبر الأجيال السابقة، مع لمسات إضافية وومضات فكرية مما تجود به القريحة ومما يفتح الله علينا به في الأيام القادمة. ولأن الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أولى بها، فقد فتحت صفحات إضافية في هذه المدونة لمن ارتأيت فيهم لمسات شخصية واضحة في تجديد الفكر في العصر الحديث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق