إن من أعظم الآفات الفكرية التي ابتلينا بها في الأمة العربية والاسلامية ما يلي
1- المنطق والعقلية الثنائية التي ترى حالتين أو لونين فقط وتعجز عن رؤية ما بين الحالتين أو اللونين !
2- الانغلاق الفكري والثقافي بحيث يتمترس كل صاحب رأي وراء رأيه ويصم أذنيه عن سماع أو رؤية أو استيعاب الأطراف الأخرى وما لديهم من أراء ووجهات نظر
3- السماع الانتقائي (حتى بين المتحاورين والمتناقشين) بحيث يسمعون فقط ما يوافق هواهم وأمزجتهم وآراءهم المسبقة .. وأما ما عدا ذلك فإلى الاهمال والتجاهل والانكار والنسيان والتسخيف والشيطنة !
4- العقلية الاستئصالة الاجتثاثية للرأي الآخر ... بمسميات وذرائع الشيطنة والتخوين والتكفير
5- العقلية الوصولية الطفيلية الميكافيلية التي لا تتورع عن التحالف مع الشيطان عند الضرورة انطلاقا من أن "الغلية تبرر الوسيلة" !!
6- إلقاء اللوم على الأخرين ... وتصويرهم على أنهم طغاة ظلمة جلادون شياطين ... وكأننا الأبرياء والملائكة والضحية والمظلومين طيلة الوقت
7- عدم الاستعداد ولا التقبل من حيث المبدأ فكرة تحمل المسؤولية الأدبية والمعنوية لما هو ضمن سلطاتنا وتأثيرنا وإمكانياتنا من منطلق كلكم راع وكلكم مسءول عن رعيته !
8- فقدان حالة الاتوان والتوازن فينا كأفراد وجماعات وتنظيمات وطوائف وملل ومذاهب في الحب والكره للأطراف الأخرى .. وانعدام التعامل الموضوعي العلمي والمنطقي مع الوقائع والحقائق والأرقام والشواهد !
9- ظاهرة الاستقطاب الأعمى في النخب السياسية والفكرية وتقديم ولائهم الفكري أو الحزبي أو التنظيمي على كل اعتبار آخر ... مما يقود إلى تعطيل العقل والوعي والاستيعاب والادراك .. على طريقة عنزة وإن طارت !
10- خليط السبهللة (العفوية والسذاجة والاتكالية) مع الفعفطة (ردود الأفعال بدلا من الأفعال) والتخبيص والتفنيص والتعريص والنطنيش والتطفبش في التعامل مع التحديات والتظورات !
وهناك آفات فكرية وثقافية أخرى لا بد من كشفها ومواجهتها والتعامل معها إن أردنا حقا التقدم والتطور نحو مستقبل أفضل !
1- المنطق والعقلية الثنائية التي ترى حالتين أو لونين فقط وتعجز عن رؤية ما بين الحالتين أو اللونين !
2- الانغلاق الفكري والثقافي بحيث يتمترس كل صاحب رأي وراء رأيه ويصم أذنيه عن سماع أو رؤية أو استيعاب الأطراف الأخرى وما لديهم من أراء ووجهات نظر
3- السماع الانتقائي (حتى بين المتحاورين والمتناقشين) بحيث يسمعون فقط ما يوافق هواهم وأمزجتهم وآراءهم المسبقة .. وأما ما عدا ذلك فإلى الاهمال والتجاهل والانكار والنسيان والتسخيف والشيطنة !
4- العقلية الاستئصالة الاجتثاثية للرأي الآخر ... بمسميات وذرائع الشيطنة والتخوين والتكفير
5- العقلية الوصولية الطفيلية الميكافيلية التي لا تتورع عن التحالف مع الشيطان عند الضرورة انطلاقا من أن "الغلية تبرر الوسيلة" !!
6- إلقاء اللوم على الأخرين ... وتصويرهم على أنهم طغاة ظلمة جلادون شياطين ... وكأننا الأبرياء والملائكة والضحية والمظلومين طيلة الوقت
7- عدم الاستعداد ولا التقبل من حيث المبدأ فكرة تحمل المسؤولية الأدبية والمعنوية لما هو ضمن سلطاتنا وتأثيرنا وإمكانياتنا من منطلق كلكم راع وكلكم مسءول عن رعيته !
8- فقدان حالة الاتوان والتوازن فينا كأفراد وجماعات وتنظيمات وطوائف وملل ومذاهب في الحب والكره للأطراف الأخرى .. وانعدام التعامل الموضوعي العلمي والمنطقي مع الوقائع والحقائق والأرقام والشواهد !
9- ظاهرة الاستقطاب الأعمى في النخب السياسية والفكرية وتقديم ولائهم الفكري أو الحزبي أو التنظيمي على كل اعتبار آخر ... مما يقود إلى تعطيل العقل والوعي والاستيعاب والادراك .. على طريقة عنزة وإن طارت !
10- خليط السبهللة (العفوية والسذاجة والاتكالية) مع الفعفطة (ردود الأفعال بدلا من الأفعال) والتخبيص والتفنيص والتعريص والنطنيش والتطفبش في التعامل مع التحديات والتظورات !
وهناك آفات فكرية وثقافية أخرى لا بد من كشفها ومواجهتها والتعامل معها إن أردنا حقا التقدم والتطور نحو مستقبل أفضل !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق