التمحور حول الذات
ويسمونه أيضا "الأنانية" و "الذاتية" و "النزعة الفردية" و "التركيز على النفس"
ومن آثاره عدم الاهتمام بالآخرين وعدم مراعاة شعورهم أو أخذها بعين الاعتبار ..
وكثير من المصابين بهذا المرض يصلون في أعراضه إلى حد "النرجسية" تجاه النفس والمقربين وما إلى ذلك .. وقد ينعكس هذا على التصرف مع الآخرين بنوع من "السادية" و "القسوة" تجاه الآخرين
ومن آثاره عدم الاهتمام بالآخرين وعدم مراعاة شعورهم أو أخذها بعين الاعتبار ..
وكثير من المصابين بهذا المرض يصلون في أعراضه إلى حد "النرجسية" تجاه النفس والمقربين وما إلى ذلك .. وقد ينعكس هذا على التصرف مع الآخرين بنوع من "السادية" و "القسوة" تجاه الآخرين
التمحور حول الذات
يؤدي إلى تشرذم بنية المجتمع إلى أجزاء وذرات وغبار وتراب ورماد لا وزن له
ويؤدي إلى رفع مستوى التناقضات الداخلية بين أفراد المجتمع ... فيصبح هم كل واحد فيهم أن يصل إلى مبتغاه ... ولو على أكتاف الآخرين .. وعلى ظهورهم ... وعلى حساب معاناتهم !!
ويؤدي إلى رفع مستوى التناقضات الداخلية بين أفراد المجتمع ... فيصبح هم كل واحد فيهم أن يصل إلى مبتغاه ... ولو على أكتاف الآخرين .. وعلى ظهورهم ... وعلى حساب معاناتهم !!
التمحور حول الذات
يحول الانسان العادي الطيب إلى وحش كاسر يغطي وجهه بقناع كاذب من الأدب واللطف والكياسة ... وفي الداخل وحش مفترس لا يتورع عن أي شيء للوصل إلى ما يريد !!
التمحور حول الذات
يؤدي بالكثيرين إلى قيم فاسدة وممارسات مرضية منها "الغاية تبرر الوسيلة" و "لا بأس بالتحالف مع الشيطان للوصول إلى الأهداف"
التمحور حول الذات
ليس داء فرديا فقط ... بل انتقلت عدواه إلى المجموعات والتجمعات على أشكال ممقوتة من الطائفية والشللية والمناطقية والمذهبية ... فصار كل منها لا يرى إلا نفسه ... ولا يعطي الآخرين أي اعتبار ... وانغلق كل فريق على ما عنده ... فساد ضيق الخلق وضيق الأفق وضيق الصدر وضيق النظرة ...
والله المستعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق