أسئلة خطيرة ... نسألها لمن يعرفون جوابا محددا وواضحا وقاطعا لإزالة أي شك أو تشكيك في هذا الموضوع
السؤال الأول يدور حول حكم أقوال البشر الواردة في نصوص القرآن الكريم
هل تعتبر من كلام الله ؟؟ والقرآن ذاته يقول أنها كلام البشر ؟؟
هل تعتبر من كلام الله ؟؟ والقرآن ذاته يقول أنها كلام البشر ؟؟
وهل لأقوال البشر الواردة في آيات القرآن الكريم نفس قدسية كلام الله في القرآن الكريم؟؟
ولاحظ معي أن هذه الأقوال البشرية قد تكون لأنبياء أو لعموم الناس أو حتى للكفار .. وقد تحتوي أقوالهم هذه على كفر صريح أو شك أو تشكيك ... وهذا لا يخفى على أحد ...
فارجع إلى آيات القرآن الكريم وخاصة ما يتعلق منها بموضوع الايمان والكفر .. وحوارات الأنبياء مع أقوامهم لترى الكثير من هذه الأمثلة
السؤال الثاني يدور حول مستوى الحقيقة المطلقة في العلم الالهي المطلق والقدرات العقلية المحدودة لدى البشر
فالقرآن الكريم هو كلام الله من ناحية ، ولكنه أيضا كلام موجه إلى عقول البشر بطاقتها الاستيعابية المحدودة والتي لا ولم ولن يمكن لها أن تكون على مستوى الحقيقة المطلقة الالهية .. فالقرآن الكريم ضرب لنا الأمثلة في كثير من المواقف والآيات بهدف التقريب والتوضيح وليس بالضرورة من باب الحقيقة المطلقة
وللتشبيه والتوضيح - ولله المثل الأعلى - أنظر كيف يتكلم الشخص الكبير البالغ العاقل المتعلم مع طفل صغير حول موضوع علمي أو حياتي أو فلسفي أو عقدي فيميل إلى التبسيط والتسهيل والتشبيه والتمثيل بأشياء معروفة يمكن للطف أن يعقلها ويستوعبها ويفهمها ... ولو خاطبه بالحقيقة العلمية للأشياء كما هي على حقيقتها .. لما استوعب الطفل شيئا
السؤال الثالث يدور حول محدودية اللغة العربية (وغيرها من لغات البشر) في إيصال المعنى المقصود .. فمن المعروف لدى علماء اللغات والمعرفة أن اللغة (أي لغة) بحروفها وكلماتها ومفرداتها وأساليب تعبيرها تظل حبيسة محدوديات هذه اللغة
فالقرآن الكريم هو كلام الله من ناحية ، ولكنه أيضا كلام موجه إلى عقول البشر بطاقتها الاستيعابية المحدودة والتي لا ولم ولن يمكن لها أن تكون على مستوى الحقيقة المطلقة الالهية .. فالقرآن الكريم ضرب لنا الأمثلة في كثير من المواقف والآيات بهدف التقريب والتوضيح وليس بالضرورة من باب الحقيقة المطلقة
وللتشبيه والتوضيح - ولله المثل الأعلى - أنظر كيف يتكلم الشخص الكبير البالغ العاقل المتعلم مع طفل صغير حول موضوع علمي أو حياتي أو فلسفي أو عقدي فيميل إلى التبسيط والتسهيل والتشبيه والتمثيل بأشياء معروفة يمكن للطف أن يعقلها ويستوعبها ويفهمها ... ولو خاطبه بالحقيقة العلمية للأشياء كما هي على حقيقتها .. لما استوعب الطفل شيئا
السؤال الثالث يدور حول محدودية اللغة العربية (وغيرها من لغات البشر) في إيصال المعنى المقصود .. فمن المعروف لدى علماء اللغات والمعرفة أن اللغة (أي لغة) بحروفها وكلماتها ومفرداتها وأساليب تعبيرها تظل حبيسة محدوديات هذه اللغة
فما رأي أهل الذكر والعلم في هذا الموضوع ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق